من فضلك اختار القائمة العلويه من القوائم داخل لوحة التحكم

عقلية ترامب بعد دراستها جيدا من قبل عبيد الدجال فازت ببطولة أهم فصل من فصول هذه المؤامرة الكونية

15128800_10211150237293270_1474768242_n

كتبت الاعلامية والصحفية /نورا الشناوى

وعقلية ترامب بعد دراستها جيدا من قبل عبيد الدجال فازت ببطولة أهم فصل من فصول هذه المؤامرة الكونية ..و ربما يستفيق العالم على مخطط أكثر شيطنة من فيلم الحرب على الإرهاب بالسنوات العشرين الماضية والذى جعل من الشرق الأوسط ساحة لكل مجرم وفاقد عقل ودين بهدف تدمير منطقة هبوط الوحى وتكليف الرسل ..

كا تحدى صارخ من إبليس وأعوانه من البشر لرب الكونالله سبحانه جل فى علاه ليتها امريكا لم تحارب الإرهاب  فالعالم كان بخير حين ذاك.. لست مطمئن لهذا الفيلم الدرامى. .

وأظن القادم مرتبط جذريا بالسابق ..ولن يكن سهلا على الإطلاق ف الشيطان لازال حيا” .. والتحدى مع الله ما زال قائما ولم ينتهى  ومن المفترض أن هذا العصر .. هو عصر ما قبل النهاية .. بل وهو مقدمة النهاية ..

والتى لن تأتى سوى بعد دمار وخراب لا مثيل لهما .. ليس لأنها رغبة الخالق .. حشاه سبحانه  ولكن بما كسبت أيدي الناس .. (فلتتمسك بإيمانك قدر المستطاع)  لذلك  لابد وأن يكون هناك من هم حجة على غيرهم من عباد الله .. وهؤلاء هم معسكر الخير الذي سيقود سفينة النجاة بمن عكف وابتعد عن أهل الشقاق والنفاق من كل المهن و كل الأديان وكل البلدان 

و نطمح بأن تكون مصر هى المقر لهذا التكليف والتشريف الإلهى العظيم .. ليس كثيرا على مصر ..

فهى كانت الصخرة التى تحطمت عليها احلام ورغبات الظالمين و الطغاة والغزاه على مر التاريخ .. بداية من عصر أجدادنا الذين حاربوا قوى الشر الهكسوسي .. مرورا بالطغيان التتارى و المغولى. و انتهاء” بالطموح الصهيونى التوسعى بالمنطقة عندما ألجمته وأوقفته الإرادة المصرية فى عام النصر المجيد 1973م بالمنطق لا يمكن لمجهول الهوية أن يخطط خيرا لأمة أو حتى للبشرية بشكل عام ولا يمكن لجماعة لقيطة أن تكون بديلا وتحت أي حجج أو أسباب واهية أن تقود وطن .. ولن ترهن مصر مصيرها برحيل رئيس لدولة اجنبية أو غير اجنبية أو مجئ أخر ..

لأن سياسة دول الشر العالمى والإمبريالية تحكمها استراتيجية موحدة ومؤكدة ومصدق عليها منذ مئات السنين اى منذ قيام هذا الدول .. وهى استراتيجية حكم العالم واستبعاد البشرية وتوحيد الديانة والجلوس على عرش الحكم العالمى . .( حكومة موحدة ) الأمل ثم الامل والرجاء إلى الله .. فى جيش مصر .. فهو الجيش الوطنى الوحيد فى العالم الذي لا توجد به عقائديات ولا طوائف ولا أجندات ولا أطماع شخصية .. ولا تقلبات جينية .. فهو فى الاصل لا يوجد به اختلاف فى الجين أو العرق أو الدم .. أي أنه جيش وطنى بامتياز .. أبناءه هم أحفاد و نسل قدمائه .

حفظ الله الجيش الخالد .. حفظ الله الوطن الصامد ..

نبذة عن الكاتب

مقالات ذات صله

الرد