هذه صفات يريدها الرجل بل ويرغبها ويطمح أن تكون في زوجته تعمل بها وتتصف بها :
– أن تحفظه في نفسها وماله في حالة غيابه .
– أن تسره إذا نظر إليها ، وذلك بجمالها الجسماني والروحي والعقلي ، فكلما كانت المرأة أنيقة جميلة فيمظهرها ازدادت جاذبيتها لزوجها وزاد تعلقه بها.
– أن لا تخرج من البيت إلا بإذنه.
– الرجل يحب زوجته مبتسمة دائماً .
– أن تختار الوقت المناسب والطريقة المناسبة عند طلبها أمر تريده وتخشى أن يرفضه الزوج بأسلوبحسن وأن تختار الكلمات المناسبة التي لها وقع في النفس.
– أن لا ترفع صوتها على زوجها إذا جادلته.
– أن تكون صابرة على فقر زوجها إن كان فقيراً ، شاكرة لغناء زوجها إن كان غنيا .
– أن تحث الزوج على صلة والدية وأصدقائه وأرحامه.
– أن تحب الخير وتسعى جاهدة الى نشره.
– أن تتحلى بالصدق وأن تبتعد عن الكذب.
– أن تربي أبنائها على محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، وأن تربيهم كذلك على احترام والدهموطاعته وأن لا تساعدهم على أمر يكرهه الزوج وعلى الاستمرار في الأخطاء .
– أن تبتعد عن الغضب والانفعال .
– أن لا تسخر من الآخرين وأن لا تستهزئ بهم .
– أن تكون متواضعة بعيدة عن الكبر والفخر والخيلاء .
– أن تكون متوكلة على الله في السر والعلن ، غير ساخطة ولا يائسة.
– أن لا تتردد في الاعتراف بالخطاء، بل تسرع بالاعتراف وتوضح الأسباب دعت إلى ذلك.
– أن لا تمانع أن يجامعها زوجها بالطريقة التي يرغب
– أن تكون مطالبها في حدود طاقة زوجها فلا تثقل عليه وأن ترضى بالقليل .
– أن لا تكون مغرورة بشبابها وجمالها وعلمها وعملها فكل ذلك زائل .
– أن تكون من المتطهرات نظيفة في بدنها وملابسها ومظهرها وأناقتها.
– إذا أعطت شئ لا تمنه عليه.
– أن لا تصف غيرها لزوجها ،لان ذلك خطر عظيم على كيان الأسرة.
– أن تتصف بالحياء .
– أن لا تمانع زوجها إذا دعاها لفراشه .
– أن تبتعد عن التشبه بالرجال .
– أن لا تنشر أسرار الزوجية في الاستمتاع الجنسي ،ولا تصف ذلك لبنات جنسها.
– أن لا تؤذي زوجها .
– أن تلاعب زوجها فالرجل يرغب في زوجته أن تلاعبه
– إذا فرغا من الجماع يغتسّلا معاً ،لأن ذلك يزيد من أواصر الحب بينهما ، قالت عائشة رضي الله عنها ((كنت أغتسل أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد ، تختلف أيدينا فيه ، من الجنابة )).
– أن لا تنفق من مال الزوج إلا بإذنه .
– إذا كرهت خلقاً في زوجها فعليها بالصبر ، فقد تجد فيه خلق آخر أحسن وأجمل ، قد لا تجده عند غيرهإذا طلقها.
– أن تعرف ما يريد ويشتهيه زوجها من الطعام ،وما هي أكلته المفضلة.
– أن تشعر الرجل بأنه مهم لديها وإنها في حاجة إليه وإن مكانته عندها توازي الماء والطعام، فمتى شعرالرجل بأن زوجته محتاجة إليه زاد قرباً منها
– أن تبتعد عن تذكير الزوج بأخطائه وهفواته، بل تسعى دائماً إلى استرجاع الذكريات الجميلة التي مرتبهما والتي لها وقع حسن في نفسيهما.
– أن تظهر حبها ومدى احترامها وتقديرها لأهل زوجها، وتشعره بذلك، وتدعوا لهم أمامه وفي غيابه ،وتشعر زوجها كم هي سعيدة بمعرفتها لأهله ، لأن جفائها لأهله يولد بينها وبين زوجها العديد من المشاكلالتي تهدد الحياة الزوجية.
– أن تودعه إذا خرج خارج المنزل بالعبارات المحببة إلى نفسه، وتوصله إلى باب الدار وهذا يبين مدىاهتمامها بزوجها ، ومدى تعلقها به.
– إذا عاد من خارج المنزل تستقبله بالترحاب والبشاشة والطاعة وأن تحاول تخفيف متاعب العمل عنه.
– إذا أراد الكلام تسكت ، وتعطيه الفرصة للكلام ، وأن تصغي إليه ، وهذا يشعر الرجل بأن زوجته مهتمةبه .
– أن تبتعد عن تكرار الخطأ ، لأنها إذا كررت الخطأ سوف يقل احترامها عند زوجها.
– أن لا تمدح رجلاً أجنبياً أمام زوجها إلا لصفة دينية في ذلك الرجل ، لأن ذلك يثير غيرة الرجل ويولدالعديد من المشاكل الأسرية ، وقد يصرف نظرالزوج عن زوجته .
– أن تحتفظ بسرالزوج ولا تفشي به وهذا من باب الأمانة.
– أن لا تنشغل بشيء في حالة وجود زوجها معها ، كأن تقرأ مجلة أو تستمع الى المذياع ، بل تشعرالزوج بأنها معه قلباً وقالباً وروحاً.
– أن تكون قليلة الكلام ، وأن لا تكون ثرثارة
– أن تستغل وقتها بما ينفعها في الدنيا والآخرة ، بحيث تقضي على وقت الفراغ بما هو نافع ،وان تبتعد عن استغلال وقتها بالقيل والقال والثرثرة والنميمة والغيبة .
– أن لا تتباها بما ليس عندها.
– أن تحترم الزوجة رأي زوجها ، وهذا من باب اللياقة ولاحترام.
– أن تهتم بهندام زوجها ومظهره الخارجي إذا خرج من المنزل لمقابلة أصدقائه ، لأنهم ينظرون الىملابسه فإذا رأوها نظيفة ردوا ذلك لزوجته واعتبروها مصدر نظافته
– أن تقدم كل شيء في البيت بيدها وتحت رعايتها ، كالطعام مثلاً ، وأن لا تجعل الخادمة تطبخ
– أن تجتنب الموضة التي تخرج المرأة عن حشمتها وآدابها الإسلامية الحميدة .
– أن ترضي زوجها إذا غضب عليها بأسرع وقت ممكن حتى لا تتسع المشاكل ويتعود عليها الطرفينوتألفها الأسرة .
– أن تجيد التعامل مع زوجها أولا ومع الناس الآخرين ثانياً.
– أن تكون بسيطة،غير متكلفة، في لبسها ومظهرها وزينتها .
– أن لاتسمح للآخرين بالتدخل في حياتها الزوجية، وإذا حدثت مشاكل في حياتها الزوجية، تسعى إلىحلها بدون تدخل الأهل أو الأقارب أو الأصدقاء.
– إذا سافر زوجها لأي سبب من الأسباب ، تدعوا له بالخير والسلامة ،وأن تحفظه في غيابه، وإذا قامبالاتصال معها عبر الهاتف لاتنكد عليه بما يقلق باله ، كأن تقول له خبراًسيئاً , بل تلجأ
إلى طمأنته ومداعبته وبث السرور على مسامعه ، وأن تختار الكلمات الجميلة التي تحثه على سرعة اللقاء.
– أن تستشير زوجها في أمورها الخاصة والعامة ، وأن تزرع الثقة في زوجها وذلك باستشارتها له فيأمورها التجارية (إذا كانت صاحبة مال خاص بها )، لأن ذلك يزيد من ثقة واحترام زوجها لها.
– أن تشارك زوجها في التفكير في صلاح الحياة الزوجية وبذل الحلول لعمران البيت.
– إذا قدم لها هدية تشكره، وتظهر حبها وفرحها لهذه الهدية، حتى وأن كانت ليست بالهدية الثمينة أوالمناسبة لميولها ورغبتها ، لأن ذلك الفرح يثبت محبتها لدى الزوج
– أن تجتهد في معرفة نفسية زوجها ومزاجيته، متى يفرح ، ومتى يحزن ومتى يغضب ومتى يضحك
– أن تقدم النصح والإرشاد لزوجها ، وأن يأخذ الزوج برأيها، ورسول الله صلى الله عليه وسلم قدوتنا فقدكان يأخذ برأي زوجاته في مواقف عديدة.
– أن تعرف عيوبها ، وأن تحاول إصلاحها ، وأن تقبل من الزوج إيضاح عيوبها
– أن تبادل زوجها الاحترام والتقدير بكل معانيه.
– أن تكون شخصيتها متميزة ، بعيدة عن تقليد الآخرين ، سواء في لبسها أو قولها أو سلوكها بوجه عام.
– أن تكون واقعية في كل أمورها.
– الكلمة الحلوة هي مفتاح القلب ، والزوج يزيد حباً لزوجته كلما قالت له كلمة حلوه ذات معنى ومغزىعاطفي ، خاصة عندما يعلم الزوج بأن هذه الكلمةالجميلة منبعثة بصدق من قلب محب.