بقلم الاعلامية والشاعرة والأديبة /سليمة مليزى
مدير مكتب الجزائر
على الشاطئ
نبتت يقطينة بين ذراعيه
تهمس له عن هذا الشوق
تميمة عشق أزهرت كقنديل ينير له حلكة الليل ينتظر …؟
تتيه نظراته.
بحثا عن طيفي عن رائحة عطري
وكبريائي تزيده عطشاً …
شوقاً ينتظر..
ليقتات من همسي قصيدةٌ
ومن ثغري رشفة حنين بطعم نثيث امطار تشرين
على دروب الانتظار