أحمد الغندور تذكروا هذة الموهبة الشابة فى الانشاد الدينى وأصغر عضو نقابة المنشدين المصريين

كتب /خالد زين الدين

أحمد الغندور ….شاب فى العقد الثانى من عمرة حيث يبلغ من العمر 19 عاما وبالتحديد الفرقة الأولى كلية اللغة العربية جامعة الزقازيق.

أحمد منذ الصغر تربى بمنزل دينى حيث أن الوالد والوالدة وهما من أسرة محافظة .حيث يتمتعون بالحرية والثقافة والمساحة الدينية .

فكيف لشاب مثل أحمد الغندور أن يولد فى مثل هذة الأسرة المتدينة  ولم يتعلق قلبة باللة سبحانة وتعالى .

أحمد الغندور تألق فى دراستة حيث لفت نظر الجميع بتدينة وخلقة الكريمة .

كان يسمع الأنشاد الدينى من الشيخ نصر الدين طوبار والشيخ سيد النقشبندى الى أن تعلق قلبة بهما وتأثر بهما وتمنى أن يكون فى يوم من الأيام مثلهما .

أحمد الغندور ولد بمنزل متواضع بمركز فاقوس -شرقية وتدرج بالدراسة من التعليم الأساسى الى الثانوى الى أن وصل أولى كلية الللغة العربية جامعة الزقازيق.

دندن مع نفسة الى أن سمعة الزملاء والأسرة فابدأ يقول لة صوتك جميل صوتك يشبة صوت نصر الدين طوبار واللى يقول صوتك يشبة النقشبندى .

فاأخذ أحمد الغندور بهذا النصائح وطور فى أدائة وحفظة للأناشيد الدينة الى أن تدرج حتى علم بة بعض الشيوخ الأفاضل فاأخذوة لتطوير موهبتة وثقلها بالدراسة وتم ترشيحة وأختبارة فى نقابة المنتشدين المصريين للشيوخ الانشاد المصرى فاأجتاز الأختبار بسهولة لأنة غاوى وحاقظ ومسر على طريقة وتكملة هوايتة الدينية .

أحمد الغندور بسبب موهبتة الفازة تم أستضافتة على القنوات الفضائية المصرية لمساندتة وتقديم موهبتة لمن يحب ان يتبناة دينيا وكان رائعة وحلقة مميزة من حلقات مع الناس والاعلامية /هيام محى الدين .

وقضينا ثانى أيام رمضان فى روحانياتة والأنشاد الدينى وكانت سهرة رائعة من سهرات رمضان الكريم .

أحمد الغندور موهبة شابة تذكروها فى الأونة القادمة والوالد والوالدة والأسرة لهم دور كبير فى نشأةتة وتربيتة وموهبتة يارب يكون من المنشدين العالميين ويرفع أسم مصر فى المحافل الدولية

أحمد الغندور أبن فاقوس -شرقية انتظروة فى الانشاد الدينى قريبا وفقة اللة لما فية من خير وسلام