-
بقلم عمر سعد ابراهيم الحمداني
-
الاتمتة والتكنلوجيا : حيث طغت التكنلوجيا ودخلت في عالم الاعمال والعمل اليومي حيث تم الاستغناء عن الورقيات تدريجيا بأتجاه البرامج والنظم التي تعمل وفق معادلات جاهزة تتطلب ادخال القيم فقط لتحصل على النتائج وهذا ينسحب على كل وظائف المنظمة من ارشفة وادارة واحتساب رواتب الخ
-
الثقافة : مع ثبات وعدم تغير الرغبة في الحصول على ربح للمنظمات الربحية وخدمة المجتمع المستهدف للمنظمات غير الهادفة للربح فقد تطورت الثقافة بأتجاه بناء بيئة منظمية قوية والحفاظ على الموظفين مع تقديم خدمة او سلعة بجودة اعلى خاصة بعد ظهور مبادئ معايير الجودة ومراقبتها
-
اساليب العمل : في الوقت الذي كانت فيه الاعمال تسيير قبل عشر سنوات يدويا او شفويا فاليوم ومع ظهور الجيل الرابع للاتصالات وتطوره بشكل سريع اصبح اسلوب العمل يتجه للتاؤمة مع اجهزة الاتصالات الحديثة وتطبيقاتها المتطورة سواء كان لعمليات البيع او التسويق او حتى الاتصالات الرسمية وشبه الرسمية
-
العلاقات بين الموظفين ( الافقية ) وبين الموظفين والادارة ( العامودية ): كانت الاوامر والاتصالات تجري بشكل مكتوب او شفهي واليوم اصبح الاعتماد على التواصل الالكتروني كما نشطت المجموعات شبه الرسمية داخل الشركة بمساعدة هذا النوع من الاتصالات اضافة الى ان تبليغ الاوامر من قبل الادارة العليا اصبح يرسل عبر وسائل الاتصال التي تنشأها الادارة مع الموظفين لتبلغهم بالاوامر اضافة للبريد الالكتروني الرسمي
-
استقطاب اكثر للمواهب : كانت المنظمات تعمل على تعيين الموظفين وتدريبهم حتى يصبحوا موظفين ماهرين وخبراء , اما اليوم فتقوم الشركة بتعيين الموظفين الماهرين وغير الماهرين ولكنها تستقطب ذوي الخبرات والمهارات ليكونوا قيمة مضافة للشركة اضافة لما تقوم به من تدريب وتطوير للمهارات
نبذة عن الكاتب
مقالات ذات صله
الرد
الرد
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.