من فضلك اختار القائمة العلويه من القوائم داخل لوحة التحكم

هيلين كيلر

(أديبة ومحاضرة وناشطة امريكية ( مواليد 27 يونيو 1880 – 1 يونيو 1968

 و تعتبر إحدى رموز الإرادة الإنسانية

فقد عانت هيلين كيلر من المرض في سن اثنى عشر شهراً وافترض أطباء الأطفال بأنها مصابة بحمى القرموزية والتى تصنف بمرض التهاب الرأس مما أدى إلى فقدانها السمع والبصر تماماً

ولكنها استطاعت أن تتغلب على إعاقتها وتم تلقيبها بمعجزة الإنسانية لما قاومته من إعاقتها حيث أن مقاومة تلك الظروف كانت بمثابة معجزة

وفى خلال فترة الدراسة كتبت هيلين أول كتاب لها وهو حول سيرتها الذاتية باسم ” قصة حياتى

وقد تم نشر هذا الكتاب لأول مرة في جريدة ليديس

وفي عام 1903 بدأ طباعة هذا الكتاب بشكل واسع النطاق. وقام النقاد بتقدير هذا العمل الرائع لها . وبعد ذلك تم ترجمة هذا الكتاب إلى 50 لغة ومن ضمنها اللغة الروسية وأعيد طبعه مرة أخرى للغة الأنجليزية

انهت هيلين الجامعة بتقدير امتياز في عام 1904 . وكانت أول شخص من المكفوفين يحصل على شهادة ليسانس

نشرت هيلن كيلر ثمانية عشر كتاباً، ومن أشهر مؤلفاتها: العالم الذي أعيش فيه، أغنية الجدار الحجري، الخروج من الظلام، الحب والسلام، وهيلن كيلر في اسكتلندا. وترجمت كتبها إلى خمسين لغة. ألفت هيلين كتاب “أضواء في ظلامي” وكتاب “قصة حياتي” في 23 فصلا و132 صفحة في 1902، وكانت وفاتها عام 1968م عن ثمانية وثمانين عاماً

:واحدة من عباراتها الشهيرة

.عندما يُغلق باب السعادة، يُفتح آخر، ولكن في كثير من الأحيان ننظر طويلا إلى الأبواب المغلقة بحيث لا نرى الأبواب التي فُتحت لنا

.ومما قالته أيضا : الحياة إما مغامرة جريئة و إما لا شيء

نبذة عن الكاتب

مقالات ذات صله

الرد