من فضلك اختار القائمة العلويه من القوائم داخل لوحة التحكم

قصة قصيرة بعنوان (الكعكة صابحة)

 بقلم  .د/أمينة عبد الرؤوف

قصة قصيرة ليست للصغار الصافيين إنما عن الظالمين الفاسدين.بداية اشكر الله بالامس أحسست بانتصارات وإنجازات وتعويض عن ظلم فات بما رأيته بعينى من اهتزازات و رعشه بالسلامات وبالمواجهة المباشرة تغيرت الوجوه وحدث زوغان فى العينين ورعشه فى اليدين

وعرق غزير احمدك يا ربى فأنت على كل شئ قدير تكشف لى دائما الفاسدات وعدماء الضمير .نرجع لقصة( الكعكة صابحة ) قصتى موجهه لمن يفهمها ويعلمها وانا متأكدة من متابعتهم الجيدة قصتى واقعية فعلية وليست خيال أبطالها فاسدين وفاسدات وكشفتها بنفسى واكدها وعاقب عليها افضل وأعظم الرجال..قيادات تشرف مكانها كشفت فساد صاحبة الفرن التى كانت تظن أنه

ملك لها ونسيت من هم أصحابه؟؟!! دائماً كانت تصنع كعكة فاسدة وليست صابحة كما تدعى الكعكة الفاسدة كانت تحاول أن تكون صابحة لكن هناك شرفاء لا يستطيعون بلعها لأنها فاسدة مزورة مزيفة فكيف يتم بلعها إنما هناك الفاسد الحبيب الذى ياكل قاذورات ويقول زبيب ويبلعه بشكل طبيعى لكنه مريب مشكوك فى أمره العجيب وسيلقى الجزاء الرهيب .اكتشف فساد صاحبة الفرن

وأخذت ما تستحق من إهانة وفقدت المكان والمكانة .وتولى صاحب جديد بقراراته الكل به سعيد لأنه حقا شريف بالتأكيد .ويتمنى الجميع بقاءه طويلا لانه نظف مكان ملوث حقااا على مرأى ومسمع من الجميع .وواجه مع المشترية التى تطالب بحقها فى شراء كعكة نظيفة واجه الكعكة التى تظن نفسها صالحة أو صابحة لكنه كشفها أمام المشترية حتى أكدت أن صاحبة الفرن

هى من ارغمتها أن تكون هكذا قلة الضمير بقلة الخمير والتخمير والطبخة وعدم التسوية أدى إلى مغص لكل من اكلها والحمد لله كما تدين تدان فصاحبة الفرن اكلت من صنع يديها لذا مكانتها اصبحت فى خبر كان .قلت لكى لن اتركك ابدا لا تحاولى حتى بمجرد التمويه أو بمجرد

تلميح لاننى وبالمعنى الصريح وقلتها أمام العالم ويشهد ربى العالم بما عانيته اننى لن اسمح بوجودك ابداااااا فى مكانى ولن أسمح بأى حال من الأحوال أن يتحقق قولك لن يتوسط لكى الا طبال لانك عارفة من انتى!! تأكدى لن يقف بجانبك شريف لانك عكس ذلك وإذا تم ذلك ساخرجك بكارثة لن تتوقعيها فمن الأفضل حتى لو عرض عليكى الرجوع تبكى وترفضى بالدموع لانك طاهية الكفته

ركزى فى تخصصاتك وقولى وداعا للكعكة صابحة ياغير صالحة .عليتى عليها النار شاطت وريحتكم فاحت وعندما تم اختراقها واحتراقها كشفت ما كنتى تخفيه اكيد الرسالة وصلت .

عداءى دائما على أعداء وطنى الإرهابيين المهتزين فى قراراتهم مزورين ووعد غير راجعين مهما فعلتم يا فاسدين .تحيا مصر بقيادتها الشريفة التى تقضى على الفاسدات والفاسدين وتظل مصر ضد أى ظلم من إرهابيين ويحميها دائما رب العالمين.

نبذة عن الكاتب

مقالات ذات صله

الرد