من فضلك اختار القائمة العلويه من القوائم داخل لوحة التحكم
Breaking News

دكتور عبدالفتاح عبدالباقي يكتب / تحذير هام الى المدعو عمرو اديب و والمدعو اسلام البحيرى وكل متطاول معتدى على القانون والدستور المصرى

دكتور عبدالفتاح عبدالباقي يكتب / تحذير هام الى المدعو عمرو اديب و والمدعو اسلام البحيرى وكل متطاول معتدى على القانون والدستور المصرى فطبقا لنص حكم محكمة الجنح مستأنف ووصفها اسلام البحيرى وماذا وصفته محكمة جنح مستأنف وطبقا للمادة السابعة من الدستور ومانصت عليه عن مكانة الأزهر وشيخ الازهر *
*عمر اديب محامى اندر وير منى ذكى فى استضافة متعمدة للعيل الجاهل الضال اسلام البحيرى للنيل من المكانة العالمية للامام الاكبر
وقد قالت محكمة جنح مستانف عن اسلام البحيرى :
قد ثبت ثبوتا يقينيا كافيا للمحكمة ، أن المتهم إسلام بحيري قام بالتعدي على الإسلام والمسلمين، بإستغلال برنامجه للترويج لأفكار متطرفة بقصد إثارة الفتنة وتحقير وازدراء الدين الإسلامي الحنيف
تفاصيل الحكم بنهاية المقال *
*فلما تستضيفه يا عمرو اديب كى يتطاول على الامام الاكبر لان الامام الاكبر سحق الفيلم الذى تدافع عنه
* يابن اديب خليك فى اندر منى ذكى وفيلمها والا القانون يعلمك الأدب ومن هو الامام الاكبر فتلك الاستضافة متعمدة للنيل من المكانة العالمية للامام الاكبر *
*والازهر مثل الجيش خط أحمر فهو قوة مصر الناعمة فى العالم اجمع وفتوى منه تحرك المسلمين
اما ضيفك بهلول البحيرى فهو معرض لحكم مشدد هذه المرة
*ففى حكم بات قاطع عنوان الحقيقة غير قابل للطعن ؟ و
هكذا وصفته المحكمة ؟
*زانت يابن اديب لم أراك فى وداع البطل المرحوم اللواء عبد السلام المحجوب تغطى صلاة الجنازة وقد حضرها صقور مصر القدماء والحالين ولو كانت جنازة فنانبن
* او احد تابعى لطتركى ال الشيخ لوجدناك تبكى وتهلل
*فمرة اخرى خليك فى أندر منى ذكى يابن أديب والزم حدك
*شيخ الأزهر خط احمر من خطوط مصر الحمراء
*و الأزهر مثل الجيش فتاوى الازهر الشريف الرسمية ترعب الاعداء وقد وقف الأزهر مع عرابى ضد الخليفة والانجليز ولم ينحنى جمال عبد الناصر لأحد الا للشيخ شلتوت شيخ الأزهر
*ومن سماه الامام الأكبر هو جمال عبد الناصر ومن حوله من جامع لجامعة عالمية هو جمال عبد الناصر
*ومن كرم البخارى واصدر طابع بريد باسمه عام ٦٩ هو جمال عبد الناصر
*ونابليون دخل الأزهر بالخيول وضرب انف ابو الهول بالمدافع ولم يدخل عمرو ابن عاص كنيسة او مس اثر فرعونى
*ولابسات البراقع العفيفات الشريفات المحصنات فى براقعهم قاموا بثورة ١٩
*بينما خلعت بنت خائن مصر الأعظم محمد سلطان باشا برقع الحياء والخجل وسميت كذبا محررة المرأة
*و هدى شعراوي كذلك فعلت بنت الخائن مصطفى فهمى باشا صفية مصطفى فهمى الشهيرة بام المصرين وهى ليست مصرية ووالدها من نفذ مؤامرة مذبحة دنشواى وفصل السودان عام ١٨٩٩
* فلا تبكى انت وعصابة التنوير الصهيو الامريكى
*اذا قدمتك للقضاء ثانية لتنال حكما مشدد هذه المرة
* فانت مصر معاند تتطاول على الاسلام و الأمام الاكبر وانت جاهل بالدستور والشريعة وما تقدمه ليس فكر وليس حرية تعبير بل جريمة مواد قانون العقوبات
*ولو كنت تملك علم لكنت تقدمت للجهات العلمية ببحثك يناقشه علماء الحديث لكنك تنفذ مؤامرة منهج اسبيونزا وانت لا تدرى ولا تعلم من هو اسبيونزا الفيلسوف البرتغالى الذى قال السماء لم تخاطب الأرض وكل الكتب السماوية تراث انسانى القرأن الفه محمد وليس من عند الله فهدفهم القرآن والغاء ايات الجهاد فى القرآن وليس البخارى هو الهدف إطلاقا ولا يوجد شيء إسمه تجدبد التراث *
* فى حكم صادر بتاريخ 28 ديسمبر2015 ضد اسلام البحيرى
صدر الحكم برئاسة المستشار محمد سراج الدين رئيس محكمة جنح مستأنف مصر القديمة وعضوية المستشارين أسامة أبو الخير وعمرو صقر وسكرتارية أحمد جلال.
وقالت المحكمة فى حيثيات حكمها، “إنه ثبت في يقينها أن المتهم “إسلام بحيري” عكف على بث أفكار متطرفة تحت ستار الدين، عن طريق إستغلال حلقات برنامجه التلفيزيوني “مع إسلام” وتدويناته على مواقع التواصل الإجتماعي والندوات العامة التي إعتاد خلالها التشكيك في ثوابت الدين الإسلامي والسنة النبوية المطهرة، بزعم تجديد الخطاب الديني والتنوير”**
*وأثبتت المحكمة فى حق المتهم، ارتكابه جريمة استغلال الدين فى الترويج لأفكار متطرفة، بصفة دورية ومسلسلة ومعروضة على العامة
، وتبين من الأوراق أنه تعمد إعطاء المعلومات المغلوطة للجماهير والتشكيك فى الثوابت الدينية وعلم الحديث، دون امتلاكه لأى سند صحيح.**
*وأكدت المحكمة فى أسباب حكمها ، على أن الباحث إسلام بحيرى أراد من بث أفكاره مصحوبة بمعلومات مغلوطة، إثارة الفتنة بين أطياف المجتمع المصرى وزعزعة عقيدته الدينية الوسطية للنيل منه وإهدار ثوابت علم الحديث ومصادره بهدف التحقير من الدين الاسلامي وازدرائه.*
وبحسب الأوراق الرسمية، تبين للمحكمة أن المتهم إسلام بحيري، كان على علم بكل ما أعده وجمعه من مواد، لبثها في الحلقات التى يقدمها عبر الفضائيات، ونشرها على مواقع التواصل الاجتماعى، بهدف الترويج لأفكاره المتطرفة التى من شأنها، إثارة الفتنة في البلاد، إذ تسببت في خلق حالة من التشكيك فى ثوابت الدين الإسلامي بين المواطنين.
وأكدت المحكمة توافر أركان الجريمة، واتضح لها توافر أركان الجريمة فى نص المادة 98 من قانون العقوبات، وذلك من خلال ما ورد بتسجيلات المتهم بقناة القاهرة والناس المذاعة للكافة من ازدرائه للدين الإسلامى، حينما تعدى على أئمة الإسلام بوصفه لهم بالتخلف والعته والسفه، بجانب قوله إن كتب التراث الإسلامى هى سبب وجود ظاهرة الإرهاب فى العالم، فضلا عن لعن المتهم لثوابت الدين
كمة بالتعديل
*قد ثبت ثبوتا يقينيا كافيا، أن المتهم إسلام بحيري قام بالتعدي على الإسلام والمسلمين، بإستغلال برنامجه للترويج لأفكار متطرفة بقصد إثارة الفتنة وتحقير وازدراء الدين الإسلامي الحنيف”

نبذة عن الكاتب

مقالات ذات صله

الرد