كثير من الأخوه والأصدقاء الذين تابعوا منشوراتي في الفترة السابقه وباركوا لي كمية السعادة التي أعيشها ، في الواقع او العالم الإفتراضي ، م̷ـــِْن خلال كلماتهم التحفيزيه وجدت أن السعادة أنت م̷ـــِْن تقرر متى تحصل عليها وكيف ستحصل عليها ، المدهش أن هناك أشخاص في عمر السبعين وال80 وما زالت كمية السعادة في ارواحهم وأجسادهم مع ان الكثير م̷ـــِْن الذين يعيشون في ه̷̷َـَْـُذآ العمر منتظرين أجلهم المحتوم ونصيبهم المقدر ، لنفتح نافذة أمل في حياتنا ،
ولنسأل أنفسنا هل يجب ان أكون ثري لأستمتع بالسعاده ولتروق لي الحياة ، اكبر معضله تقف أمام سعادتنا اننا لا ندرك الأشياء الثمينة التي بين أيدينا ، فقلص شاي بالسكر مع ترويقة بتفاؤل وفتح نافذة نحو النور ربما ليست مواتيه لشخص ثري ممنوع من الإقتراب م̷ـــِْن السكر ، إنها لحظات تروق لنا لنستمتع بها مهما كانت بسيطه ، دعوني أقول لكم سرا السعادة تأتي من اللحظات البسيطة التي نعيشها بدون تكلف لندلف للحياة بسعادة ولنتذوق فنجان أمل مع ⬇️