بقلم الكاتبه دكتوره/ بسمة حنوت
موضه قتل وحشيه فى الشوارع بطعنات غدر وحقد للضحيه .القاتل الجديد لابهار الفتيات والمجتع والتعاطف معاه !!!!
اتفضلوا يا مجتمع المتعاطفين مع القاتل!!!
وتبرروا ليه جريمته البشعه وتلوموا الضحيه وتبحثوا وتفضحوا خصوصياتها هى وأهلها !!!
اتفضلوا يا مجتمع أصبح القاتل له جمهور ومحبيين !!! ومتعاطفيين ومهتمين بآهله ومشاعره !!!
الزمن القاتل أصبح “نجم سينمائى” !!
السبب جريمه سلمى المجتمع ودفاع عن القاتل وأسلوب التعاطف مع المجرم
لا يصح ألا الصحيح ……
القتل العمد جريمه عقوبتها الأجرام
لو مبدأ مجتمع المتعاطفين
اتعاطفوا مع كل المسجلين خطر !!!
تطبلوا وتتعاطفوا مع الجانى وتآثروا باقى مجموع الشعب بحجة ولدته وأخواته ..
وكل المسجلين خطر لديهم آهل!!
وتنافقوا أنفسكم ! وبسببكوا يحدث موجه مبالغ فيها من الدفاع عن مجرم ..
‘ “””وأسوء وأخطر ما في الجريمه “””
القاتل الجديد أتخذ قاتل نيرة قدوه ونموذج يحتذى به… وأتبع نفس الأسلوب فى الطعن يكاد يكون أكثر من ١٨ طعنه
أصبح الأن القاتل له قدوه ! ويقلده ومثال للفخر له وبفعله القاسي لأنتقام …
والأخطر لما أستشعر القاتل الجديد رأى الناس المتعاطفيين ودفاعهم عن سبب قتله … وايضآ يخوضوا فى قيل وقال عن الضحيه المقتوله غدر أصبح لديه الشجاعه والعزم لفعلته الشنيعه !!!!!!
“”معنى هذا إن المجتمع السبب “”
وتهديده للضحيه بكل جبروت وثقه لأذيتها ولا يخاف من أهلها ولا من الناس ولا الشرطه ولا القبض عليه !
كل الثقه ناتجه من المجتمع وبسبب رأى الناس وتعاطفهم مع القاتل …
يا ساده المتعاطفين بناتنا فى خطر
البلد هتصل لمؤشر خطير للجريمه
وللأسف بكل أسى البنات هتدفع الثمن لحقد وانانيه الشباب واندفاعهم لأنتقام