خبرا نشرت في الصحف الايرانية كسرت قلوب الناس في ايران بسمع هذا الخبر المولم: طفلا رضيعا مولود جديد متروك وُضِعَ في حقيبة نفاياتِ في 3 أبريل/نيسان أمام مستشفى في مدينةِ ماهشهر، محافظة خوزستان، جنوبية إيران. ربما واحد يَقُولُ ظاهرةَ الأطفالِ المتروكينِ لا شيءُ جديدُ وتَحْدثُ كُلّ يوم في الأربعة في انحاء هذا العالمِ القاسيِ. الفقر أَو مشاكل عائلية الاسباب هذه الظاهرة المولمة بالرغم من أن الفقر أيضاً إحدى العواملِ الرئيسيةِ وراء الأطفالَ الغير مرغوبينَ في النظام الملالي الحاكم في ايران ، لكن هناك سبب مخيف آخر وراء تَرْك الحياةِ الإنسانيةِ البريئةِ والأكثر ضعفاً في البرودةِ الشتائيةِ أَو الحرارةِ الصيفيةِ. طبقاً لقوانينِ شريعةِ الملالي الحاكم في طهران أيّ إمرأة التي تَضِعُ طفل قبل الزواجِ، خاضعةُ لأي من رجم أَو شَنْق. في خبر اخر نشرت قبل سنة في صحف الايرانية كان طفل تَركتْ قبل سَنَة علي رصيف الشارع في الليل رُؤية طفل رضيع غير مصحوب في الساعاتِ المُظلمةِ مِنْ الليلِ على رصيفِ بَعْض الشارعِ أَو الممرِ يَجْلبانِ الدموعَ إلى عيونِ الواحدِ . رسام كاريكاتير سَحبَ هذا التخطيطِ، لبيان حُزنَ ا لشارعَ مجازياً.