يُقتلُ العربيُّ ثلاث مراتٍ المرّة الأولى يَقتُلُهُ صمتُ العَرَبِ  وضعفُهم قبلَ المجزرةْ   والثانية  في المجزرةْ يَقتُلُهُ الحقدُ الصهيونيُّ أو يُقتلُ بإسمِ الله  والعداءِ لإسرائيل  وللغرب  وللإرهاب ...

لك أنت كثيرا ما نسمع أصوات  ولا نرى أصحابها , و قد يتركون أثرا,   و قليلة تلك الأصوات التي تدخل إلى القلب مباشرة دون استئذان وتعبر تلك الدهاليز المتعرجة باستقامة  وان يتشابه صوتك الدافئ مع وجه فذلك ما ...

  ذات مطر .. كانت تمشي في شوارع سلمية الأبدية الطفولة , وفرحها يمشي معها .. فكرت من أين لها كل هذا الفر ح ؟ كيف احتكرته هكذا وتركت الآخرين بدونه ؟ من أين لها القدرة على على مجاذبة الفرح اليها ؟؟ وفكرت ...

  آه أيها الشقي لا أزال ممتلئة بك تتعثر بك أنفاسي وتتحسسك شراييني بفرح وتغسلك دورتي الدموية ... وأنقلك من حجرة الذاكرة الى دهاليز النسيان ثم أعيدك الى شرفة الذاكرة ... أنقلك من يدي اليمنى الى اليسرى و ...

  تركوا لعبهم أرضاً لأهل الأرض وقرروا أن يكملوا لعبتهم مع الملائكة إستحت الملائكة منهم لأن ثيابهم كانت من لون الدماء وبقايا الأشلاء متهالكة هم لم يكونو مستعدين البتة لذلك السفر رغم حاجتهم اليه فمدارسه ...

  حين أشتاق إليك ...! تهرب أفكاري مني إليك.. يشدني إليك حنين مؤلم وأنتي أنثى تستقبل الأشواق بالبكاء !! حين أشتاق إليك...! أصبح كطفل تائه... أبحث عن صدرك لأختبئ بين أحضان قلبك أقف أمامك وبعيني دمعة رجا ...

هي : ألو هو : ألست سحر ؟ هي : لا .. ولكن أستطيع أن أكون سحر لو أردت ... وضحكت بغنج ثم أقفلت بقي أياما وليال يفكر بذلك الصوت الدافي , الساكن , والذي أقلق مضجعه قال لنفسه : من المؤكد أنها فاتنة كزنبق ال ...

  أن أقتحمُ دقائكِ..ثلاثُ دقائقٍ بثلاثِ سطور أتسمحين؟ سطرُ رجاءٍ وسطرٌ بأمنيةٍ وسطرٌ.. آهٍ لو به تعلمين من باقات الزهورِ تشكَّل أنتِ بهِ الأبديةُ الأجمل سطرٌ يشتاقُ نوركِ يا آلهةَ النور إن ما تفتحينَ ...