من فضلك اختار القائمة العلويه من القوائم داخل لوحة التحكم

***« التوحد »***

التوحد

 

التوحد
التوحد

قصة طفلة شيقة ← كتاب بالتوحد تمبل غارديان

ظهر علاج اسمه العلاج بالاحتضان من الدكتورة مارثا والاش تحتضن الأم الطفل التوحدي إلى صدرها وتدعه يبكي حتى ينطفئ وتكرر ذلك حتى يعتاد .

يجب على معلم التربية الخاصة أن ينفي أن الأم هي السبب بالتوحد بأي شكل وأن الحالة النفسية تلعب دور .

النظريات الحديثة :

١) النظرية البيولوجية :

تنص على أن جميع الأفراد التوحديون لديهم تلف بالدماغ سواء كان معروفاً أو فرضياً .

بكل فرضية أو نظرية نتحدث عن ← الأدلة

                                          ← الآثار المترتبة عليها

* أدلة النظرية البيولوجية :

         مرافقة التوحد العديد من المشاكل والاضطرابات أثناء الحمل .

         وجود نسبة انتشار متقاربة بين المجتمعين وبين الجنسين .

         وجود تغيرات في الموجات الكهربائية في الدماغ .

         ظهور ضمور واختلاف في تشكيل بعض أدمغة بعض الأفراد التوحديين .

* ما هي الأسباب المحتملة بالدماغ :

         ظهور تراكم غير طبيعي للخلايا العصبية الموجودة في الشق الدماغي الأوسط .

         نقص أو زيادة أو عدم اكتمال نمو بعض الخلايا .

         خلل مقصور في وظائف بعض أجزاء الدماغ (( هناك نظام اسمه نظام ليمبك للإشراف على عمل الخلايا )) .

         نقص في المخيخ .

         نقص في شحنة الأذن الأمامية في الدماغ .

         الجهاز الحافي الذي يضم اللوزة المسؤولة عن السلوك الاجتماعي .

٢) الفرضية الوراثية :

أي هل التوحد وراثي ؟ الاستعداد الوراثي مختلف عن الوراثة .

أي كروموزوم ؟ أي جين على كروموزوم ؟أسئلة لابد منها عند الحديث عن الوراثة .

التوحد يمكن أن يكون له أساس وراثي الأدلة على ذلك :

         زيادة احتمالية إصابة التوأم المتطابق بالتوحد ( الاثنان من نفس البويضة ) .

         زيادة احتمالية إصابة أشقاء الطفل التوحدي بالتوحد .

         معاناة نسبة من أقارب الأطفال التوحديين من العديد من الاضطرابات وصعوبات التعلم والأمراض والإعاقات .

* نسبة أن يكون الحمل عند المرأة التي لديها طفل توحدي ٦٪ – ٨٪ بالنسبة للمواليد .

* نسبة أن يكون الحمل عند المرأة التي لديها طفلة توحدية ١٤٪ .

* نسبة أن يكون الحمل عند المرأة التي لديها طفلتين ٣٥٪ .

٣٠٪ – ٥٪ من الأطفال التوحديين عندهم أساس وراثي .

– ماذا ترتب على الوراثة ؟

* دراسة الجينات                          * معاناة الأهل

٣) الفرضية الجينية :

المشكلة تكون بأول عشرين يوم بالحمل عندما لا تعلم الزوجة أنها حامل يحدث خلل بالجينات والكروموسونات ( ٤٦ كروموسون ) ( والجينات عددها ٥٠ ← ١٠٠ ألف ) كروموسون واحد مسؤول عن الجنس والبقية عن الصفات الأخرى للإنسان .

بعض الصفات لها جين واحد                       وبعضها لها أكثر من جين

                                 ↓                                                       ↓

                           لون العينين                                           لون البشرة

المشكلة بالعديد من الجينات جميع الكروموسونات متهمة بالتوحد ماعدا الـ  ١٤ – ٢٠

نسبة مصاحبة التوحد للاضطرابات واضحة في الكروموسونات المنخفضة ٤٪ ← ٥٪

الجين X مسؤول عن السلوك الإجتماعي عند المرأة لديها XX

الجين Y عند لذكر ليس مسؤول اجتماعياً لديه YX لذلك ينتشر التوحد بين الذكور أكثر

إن Y هو كروموسون جنسي فقط .

والفائدة دراسة الجينات ومحالة التدخل بالجينات

٤) الفرضية البيوكيميائية :

الدماغ مليء بالكيماويات والناقل العصبي يجب أن يتناسب مع الخلية العصبية ( خلايا المخ ) عند بعض التوحديين معزولة أكثر من الطبيعي والنواقل العصبية تصلها رسالة من خلية لأخرى فتجد صعوبة ويصبح عندها خلل وظيفي .

* أهم النواقل العصبية : ( مهم )

– هو ما يسمى بالسيراتونين :

ينتج من الدماغ والغدة الدرقية وإدرار المعدة والقناة الهضمية كالأمعاء .

وتأثيره شامل له دور بالسلوك الهادف ( والسلوك المتهور الحد منه ) له دور بالمعالجة الحسية وله دور بالسلوك الجنسي والعدوان والشهية والنوم والاستيقاظ والإحساس بالألم والذاكرة والإكتئاب والتفكير بالانتحار .

قبل الطفولة يكون عالي وينخفض بعد عمر الخمس سنوات

أما التوحديين ينخفض بين عمري ٢ – ١٥ سنة مع ذلك يبقى أقل من الحد الطبيعي أي يبقى زائد .

من ٣٠٪ – ٥٠٪ من الأطفال التوحديين عندهم نسبة عالية من السيراتونين لذلك نلاحظ عندهم عدوان ونشاط زائد وقلة نوم فيأخذ دواء مضاد للسيراتونين فيستفيدون قليلاً .

– الناقل العصبي الثاني الدوبامين :

له دور بالنشاطات الحركية والذاكرة واستقرار المزاج والإرادة والسلوك النمطي والإنتباه الإختياري والتحفيز الذاتي .

الدراسات متضاربة حول نسبة الدوبامين في بول الأطفال التوحديين .

– الناقل العصبي الثالث النورابنفرين :

دوره بالتوتر والإثارة والقلق وله دور بالدمج الحسي .

الدراسات متضاربة حوله .

– الببتيدات العصبية :

هي سلسلة من الأحماض الأمينية توجد في الخلايا العصبية عملها يشبه النواقل العصبية إلا أنه يمكن الحصول عليها من الطعام ، مسؤولة عن الانفعال وضبط الألم وإدراك وضبط السلوك الجنسي أهمها :

آ- الببتيد الأفيوني : ( الأندروفين + المورفين ) يعمل كمخدر والنسبة متضاربة حول دوره بالتوحد .

ب- الإكستوسيد والفاسوبروسيد

٥) الفرضية الهضمية الآيضية :

( النظرية التي ترجع أسباب التوحد لخلل هضمي معوي استقلابي )

هناك اضطراب بالهضم عند ( بعض ) الأطفال التوحديين ٥٪ ← ١٠٪

أسباب اضطراب الهضم :

١- الخمائر والحساسية الزائدة ← خمائر مكونة للحامض اللبني

                                        ← الكانديدا Candida .

لأمر ما أحدهما يتعدى على الأخرى الكانديدا نموها أكثر فتتعدى على الخمائر المكونة وتطلب المزيد من الغذاء فتأخذه من الجسم من السكريات التي توجد بالجسم .

من هنا يصبح إدمان الجسم على الكربوهيدرات عند التوحدي والكربوهيدرات هي السكريات ومشتقاتها .

* زيادة الكانديدا تؤدي إلى نقص بالتركيز ، عدم الاستقرار ، ضعف جهاز المناعة ، الإدمان على الكربوهيدرات ، اضطراب النوم .

* زيادة الكانديدا تؤدي إلى زيادة مادة التكسين وهي مادة سامة بالدماغ فترتب على ذلك اتباع حمية الكانديدا ( كعلاج ) .

٢- زيادة الأفيون بالجسم :

غلوتين يوجد في القمح .

كازين يوجد في الحليب تنزل للأمعاء لا تهضم جيداً تصل للدم ومن الدم للدماغ من خلال الدورة الكاملة له فيتلف خلايا الدماغ تلف جزئي .

٦) فرضية الڨيروسات والتطعيم : هي جراثيم تكاد تكون ميتة .

المطعوم الثلاثي يعنى به ( الحصبة + النكاف + الحصبة الألمانية )

لا علاقة للمطعوم الثلاثي باضطراب التوحد لأن المئات يأخذون هذا التطعيم والمشكلة بجهاز المناعة عند الإنسان .

٧) فرضية التلوث البيئي :

أ- التسمم بالزئبق : يؤدي الجهاز العصبي المحيطي هو ( الأعصاب المنتشرة بالجسم ) .

              التوحد : مشكلة في الجهاز العصبي المركزي ( الدماغ + النخاع الشوكي ) .

ب- المادة الحافظة للمطاعيم ( اللقاحات ) لم تنخفض نسبة التوحد .

ج- ثاني أكسيد الكربون : لكنه ثبت أنه ليس سبب مهم .

٨) فرضية تناول الأم للأدوية والعقاقير :

أي الأدوية النفسية وهو غير مرغوب فيه نهائياً قد يسبب التوحد وأي إعاقة أخرى ← الإدمان على الأدوية .

٩) نظرية العقل ( الأفكار ) :

هي نظرية غير مرئية أي شيء غير ملموس وهي من أقوى النظريات .

لكل واحد أفكار مستقلة ومختلفة عن الآخر ومشاعر أيضاً أما التوحدي فلا يعرف أن لكل واحد أفكار مستقلة يعتقد أن الجميع يفكر مثله ويرى مثله ويشعر مثله .

تتطور هذه النظرية بالسنة الأولى وتكتمل بعمر ٣ – ٤ سنوات ← الطبيعي ، أما التوحدي يطور أفكاره بعد فوات الأوان .

التوحد يمكن أن يظهر من الولادة إلى عمر ثلاث سنوات .

بعد السنة والنصف إذا لم يتحدث الطفل يعتبر توحدي .

خصائص الأطفال التوحديين :

هي خصائص غير متجانسة يصعب أن نجد طفلين توحديين لهما نفس الخصائص وإن كان لهما نفس العمر والجنس والبيئة .

« نحن نبحث عن أكبر عدد ممكن من الخصائص ولفترة طويلة نسبياً »

– بالأشهر الأولى : تتطور الخصائص كما يلي :

         الحمل عادي .

         التحديق المستمر بالأشياء من قبل الطفل لفترة طويلة .

         تجنب التواصل البصري مع الأم أثناء الرضاعة .

         عدم الشعور بالانزعاج عند تركه لوحده والبكاء والصراخ أثناء حمل الأم له .

         تقويس الظهر عند محاولة حضنه أو احتضانه .

– في السنة الأولى :

         يمكن أن يظهر عنده صدائية صوتية .

         بعمر السنة والثمانية أشهر يكون الطفل يتحدث بعض الكلمات ثم

     يفقدها فيما بعد .

         عدم القدرة على استخدام الإشارة .

         أحياناً يمكن أن يزحف ويمشي مبكراُ .

– بعمر السنتين أو الثلاثة :

         يظهر الروتين عنده روتين سلوكي وروتين بالزمان والمكان .

         نسيان أصوات الآخرين .

         عدم القدرة على تشكيل جمل ذات معنى بالرغم من الصدائية الصوتية .

من عمر ٥ إلى ٥,٥ سنة :

         يتطور الطفل التوحدي حتى بدون برنامج نتبعه بسبب ( نقصان السيراتونين ) ويمكن أن ينطق .

– مرحلة البلوغ والمراهقة :

         استمرار الصفات والخصائص السابقة .

         اتضاح عدم القدرة على التفاعل الاجتماعي التبادلي .

         تبدأ التغيرات الجسدية والهرمونية والنفسية المرافقة للمراهقة .

         يقال أن ٤٠٪ من التوحديون يتحضرون لنوبات صرع عند البلوغ .

         تظهر عنده حالات استمناء وتشوه أمام الآخرين .

         مشكلات عدوانية وخمول وازدياد الحركات النمطية وللنوبات المرضية وانتكاسة التواصل .

         لا يوجد فيها تغيرات جوهرية يصعب التنبؤ بمستقبلهم إذا لم يكن هناك برنامج تربوي ومهني متبع .

         ينجحون في الأعمال الروتينية .

أكبر مشكلة مع الشخص التوحدي هو المقابلة الأولى للعمل لأنها ( تحتاج تواصل لفظي وبصري ) .

( تمبل غارديان ) أستاذة علم حيوان بالجامعة الأميركية وهي أشهر امرأة توحدية .

– خصائص التوحديون حسب المجالات :

١- التفاعل الاجتماعي :

آ- عدم التواصل البصري : ← التحديق بالأشياء

                                   ← الانتباه المشترك

                                   ← الاندماج بالشيء

يجب أن لا يقل التواصل لبصري عن ٥٠٪ من الوقت التعليمي .

* إذا نظر إليك الطفل التوحدي لا تقليله بتعليمات بل بابتسامة واضحة .

ب- مشكلة اللعب :

         عدم القدرة على اللعب التخيلي وإياك أيها المعلم أن توقف خيال الطفل وأفكاره .

         ألعابهم أقل ولمدة قصيرة .

         استخدام عدواني للألعاب .

         يضعون الصفات الإنسانية إلى الألعاب ( مثل إحضار رضاعة حقيقية )

ج- صعوبة فهم مشاعر الآخرين :

         عدم الاكتراث بمشاعر الآخرين .

         قدرته على تحمل انفعالات الآخرين أقل ما يتوقع .

         يعاني من صعوبة بالتعبير عن مشاعره .

         أحياناً يظهرون نوبات من الضحك والبكاء دون سبب

          معروف  ← السبب ارتفاع نسبة السيراتونين بالدم .

                      ← ارتفاع الببتيدات كما المدمن يضحك لحاله .

                      ← عدم قدرته على التنبؤ بالأحداث .

         عدم القدرة على تكوين العلاقات والصداقات .

         يبتسم لنفسه لفترات معينة .

د- مشكلة الطعام :

         لا يأكل إلا نوع  محدد من الطعام تظهر في النصف الثاني من السنة الأولى .

أحياناً يضم بالأشياء غير الحية مثل مفاتيح الكهرباء أحياناً بعمر ٣ سنوات يرمي القطعة المعدنية فتأتي على الحافة أحياناً يمسك الكرة ويرميها في عمر ١٤شهر .

في عمر نهاية السنة الأولى : إذا وجدت هذه الأشياء فإن الطفل عنده توحد .

         عدم الاستجابة لمناداة اسمه .

         تفادي النظر بعيون الناس .

         عدم الرغبة بمشاركة الآخرين في النشاطات والأفعال لا يبتسم معك لا يضحك أثناء الكركرة .

في عمر الأشهر :

         انعدام مهارات الاهتمام المشترك .

         استخدام غير طبيعي لتحديق العينين .

         انعدام اللعب التمثيلي .

لورنا وينغ : قسمت الأفراد التوحديين حسب الخصائص الاجتماعية إلى ثلاث فئات هي :

         الطفل البعيد أو المنعزل اجتماعياً : لديه مقاطعة اجتماعية أساسية ( بسبب حساسية للمثيرات البيئية ) .

         الطفل المستسلم أو الغير مبالي اجتماعياً : إذا أدخلناه في النشاط فإنه يشارك إذا لم ندخله في النشاط فإنه لا يشارك أبداً ( التفاعل الاجتماعي نتيجة *** أندروفين نسبته مرتفعة ) .

         النشيط الغريب : الذي يحب المبادرة الاجتماعية ولكن بطريقة غريبة ( بسبب عدم إتقان المهارات الاجتماعية ) .

الأطفال من ناحية التفاعل الاجتماعي نوعين :

         ٢٥٪ يتطورون بشكل طبيعي ثم يتراجعون في المهارات الاجتماعية واللغوية يتكلمون١٠- ٢٠ ثم يفقدوها من ١٦٢٤ شهر ويعزوا الآباء سبب عدم الكلام إلى ( صدمات نفسية ، آلام الرأس ، طلاق الأم ) .

وكل ذلك ليس لديه أساس علمي السبب الحقيقي هو ( الجهاز اللوزي بالدماغ ) هامة

         ٧٥٪ منذ البداية تطورهم غير طبيعي .

إرشادات التفاعل الاجتماعي :

يمكن تعليمهم التواصل البصري أن امسكه وأغني له وأبتسم له ويمكن أن أحدثه وأغني له أثناء الطعام ( ليس شرط عدم التواصل البصري هو عدم انتباه وخصوصاً أثناء تنفيذ مهمة ما ) استخدم الصور والكلمات المكتوبة وليس تعابير الوجه . لا تجعل التواصل البصري أول الأمور التي تعملها ( الجلوس وحده دليل على عدم فهم البيئة والناس ليس مقياس للحب والكراهية ) يجب تدريب الأطفال الآخرين غير التوحديين على التفاعل وأن يكون لديهم رغبة في التعامل مع الأطفال التوحديين وأكبر سناً وعندهم معلومات عن التوحد ولديهم معرفة بمعززات الطفل ولديهم تدريب مسبق على التعامل مع التوحد .

ملاحظة : كل البرامج قائمة على المثيرات البصرية .

إرشادات عدم فهم المشاعر :

         استخدام القصص الاجتماعية حتى لو كان الطفل لا يقرأ وهي تسهل الدمج وتلغي السلوك الروتيني وتعلمه مهارات جديدة وتساعده في تعلم مهارات أكاديمية جديدة .

لابد أن يكون هناك يومياً حصة للقصة الاجتماعية .

وأساليب القراءة هي : إذا كان الطفل يقرأ اقرأ له القصة مرتين ثم ثلاث …. إلى أن يقرأ القصة بنفسه ( الربط بين الصور والكلمات ) .

أما الأطفال الذين لا يستطيعون القراءة فتسجل الصورة على كاسيت وعند قلب الصفحة يصدر صوت جرس .

عدم القدرة على تكوين صداقات والاحتفاظ بها :

         يجب أن يكون هناك محطة للعمل الجماعي في الصف .

أسوأ أنواع التعليم هو معلم لطفل أي التعليم الفردي .

         تقسيم الأولاد إلى أزواج في حالة النشاطات أو الذهاب إلى الملعب بعد ذلك تقسيمهم إلى مجموعات حتى لا يتعود على شخص واحد .

         اشتراك الأطفال التوحديين القادرين على تعليم الآخرين .

         تعليم الطفل ملاحظة الآخرين لمتابعة ما تعلموه // التقليد // .

         اجعل تعليم الابتسامة هي مهمة واحدة ويمكن تعليمه الابتسام عن طريق الدغدغة على اليد أو قطعة قماش .

إرشادات اللعب :

أشكال اللعب : ← لعب رمزي .

                   ← لعب وظيفي .

                   ← لعب اجتماعي .

الرمزي : هو استخدام شيء أو موضوع بدل شيء آخر ويعطيه خصائصه وهي ليست موجودة فيه أو يتظاهر بوجود أشخاص غير موجودين .

الوظيفي : استخدام أشياء أو موضوعات تكون ملائمة لوظيفتها .

الاجتماعي : ما يقصد به لعب الدور مع الآخرين ( التمثيليات ) .

مستوى اللعب : ← فردي .

                     ← ثنائي .

                     ← جماعي .

العوامل الضرورية للعب بالدمج :

         الاستعداد النمائي .

         النمو اللغوي .

         ضمان مشاركة الآخرين .

         الدافعية .

         خصائص مكان اللعب .

أساليب تعليم مهارات اللعب :

         التأكد من مهارات اللعب الفردي ثم الثنائي ثم الجماعي .

يجب أن نتأكد أنه قادر على اللعب بمفرده مثل طج الكرة ثم ألعبه كرة القدم مع الآخرين .

         تدريب النص والمكتوب لمن يستطيعون القراءة

          مثل لعب الدراما الاجتماعية ومهارة البدء بالمحادثة مع الأقران .

         تدريب الأقران على البدء بالتفاعل مع الطفل التوحدي .

         تدريب لاستجابة المحورية ← سلوك رئيسي وما يتبعه ( الطابور ) .

نبذة عن الكاتب

مقالات ذات صله

١ تعليق

الرد