لم يبقى بالقلبِ ذاكَ الجمال
كتبتُ اسمكِ ذِكراً ..على شاطئِ الرمـــــــــــــالْ
بوقتِ استراحةِ الريحِ..بلحظةِ المُحــــــــــــــــالْ
وعدتُ متصوِّفاً بروحي..و رغبة الجسدِ باكتمــــــالْ
لأوقاتٍ التصقنا بِها جَسداً..ونشوةُ الروحِ المَنـــــالْ
گمْ اختفينا سراً بسرٍ.. وأخفى المغارةَ الشــــــلالْ
و لَعبنا بِمخدعِنا أطفالاً..نعشقُ اللهوَ گـــالأطفــــالْ
كانَ الزمـــــــانُ بقربـــــــكِ كَم جميــــــــــــلْ
ولم يزلْ بالقلــــــبِ بعضٌ من ذاك الجمــــــــــالْ
فالسمــــــاء أهدتني ثوبَ الخــــلِّ الأصيـــــــــلْ
وفي القلـــــــــبِ للوفـــــــــاءِ خصـــــــــــالْ
حِرمــــــــــــــــــــــانـــــــــــــــــــــــي..
سأتركُ ما كتبـــــــتُ رمالاً في مهبِّ الريـــــــــحْ
والذكرُ بينَ طيــــــــــاتِ الموجِ استحـــــــــــالْ
وغيـر صـــدف البحـــر لم يبقى.. لنــا مرســـــالْ
……………………………….
بقلم: ميراج معلوف <zodiacoffee@gmail.com>
دمشق سوريا
*لم يبقى بالقلبِ ذاكَ الجمال*
كتبتُ اسمكِ ذِكراً ..على شاطئِ الرمـــــــــــــالْ
بوقتِ استراحةِ الريحِ..بلحظةِ المُحــــــــــــــــالْ
وعدتُ متصوِّفاً بروحي..و رغبة الجسدِ باكتمــــــالْ
لأوقاتٍ التصقنا بِها جَسداً..ونشوةُ الروحِ المَنـــــالْ
گمْ اختفينا سراً بسرٍ.. وأخفى المغارةَ الشــــــلالْ
و لَعبنا بِمخدعِنا أطفالاً..نعشقُ اللهوَ گـــالأطفــــالْ
كانَ الزمـــــــانُ بقربـــــــكِ كَم جميــــــــــــلْ
ولم يزلْ بالقلــــــبِ بعضٌ من ذاك الجمــــــــــالْ
فالسمــــــاء أهدتني ثوبَ الخــــلِّ الأصيـــــــــلْ
وفي القلـــــــــبِ للوفـــــــــاءِ خصـــــــــــالْ
حِرمــــــــــــــــــــــانـــــــــــــــــــــــي..
سأتركُ ما كتبـــــــتُ رمالاً في مهبِّ الريـــــــــحْ
والذكرُ بينَ طيــــــــــاتِ الموجِ استحـــــــــــالْ
وغيـر صـــدف البحـــر لم يبقى.. لنــا مرســـــالْ
كل الشكر للقائمين على الموقع
نشكر تواجدك ميراج ونشكر احساسك الجميل
I think this is among the most significant info for me. And i am glad reading your article. But wanna remark on few general things, The web site style is perfect, the articles is really great : D. Good job, cheers