أولا :عندما تعرضت مصر للمؤامرة الكبرى وتقسيم الشرق الأوسط يقف الجيش الوطنى بكل قوة الا مصر كنانة اللة على ارضة وحمايتها والتدخل السريع لمنع المؤامرات التى تحيك بالوطن ويحافظ على سلامة الوطن وابنائة .
ثانيا:عندما يحكمها فصيل باسم الدين (الأخوان المسلمين)وماهم بأخوان ولا مسلمين ولجهلهم بالسياسة بأتون بمن حمى مصر للنيل من الضرر منها أكثر وأكثر باقالة المشير طنطاوى والفريق سامى عنان مكافأة لهم لحمايتهم الشعب المصرى من أرهابهم ويأتون بالفريق السيسى أن ذاك لعلمهم بأنة راجلهم لتدينة الشديد جدا وحرصة على الصلاة ليكون العصى التى تطيح بهم ويكون أكثر وطنية مما سبقوة ويطيح بحكمهم الظالم وأرهابهم المجرم .
ثالثا:عندما يطلب مال من المواطنين لحفر قناة السويس وهو يعلم جيدا بأن الشعب المصرى فقير ولاكن كان يظن منة أن يشرك الشعب فى مشروعة الضخم للأحساس بالأنتماء لأكبر مشروع لهم فى القرن الواحد والعشرون ولاكن لم يخلة الشعب ويقوم بجمع أكثر من 64 مليار جنية مصرى فى ظرف ثمانية أيام وكان ممكن يكون أكثر من لك بكثير .
رابعا:عندماننتهى من حفر قناة السويس الجديدة وتعمل بمرور أكبر سفن العالم منها فى أمان اللة يتم الأعلان عن القناة المنافسة وهى قناة بنما لظروف مناخية ربانية أيضا لتكون الرسالة الربانية الرابعة وتجمع القناة الجديدة نقود الغلابة من الشعب فى أسبوع .
خامسا :عنما ترفض أمريكا والنقد الدولى أعطاء المنحة المتفق عليها مقابل السلام مع أسرائيل تدخل الأشقاء العرب بسرعة للمساهمة الجدية والفعلية فى مشروع التنمية ويوفقهم اللة .
سادسا :عندما ترفض أريكا باعطاء الطيران الموجود بطرفهم الخاص بالمصريين لعمل الصيانة ترفض تسليمة لمصر تتدخل فرنسا بأحدث الطائرات فى العالم الرفال .
سابعا : وأخيرا عندما تقوم الحكومة بعمل محطات الكهرباء لتحسين الكهرباء بمصر وعدم قطعها بصورة مستمرة ومتكررة وكدنا نعيش فى ظلام دامس وكان الأساس الغاز الذى يمد المحطات بالطاقة لتشغيلها يتم أكتشاف أكبر حقل غاز فى العالم يبلغ 30 تريليون متر مكعب أى مايوازى 5.5 مليار برميل يوميا وعلى مساحة 100 كيلوا متر مربع على اراضى مصرية خالصة حتى لايوجد نزاع علية وعلى بعد 6000 متر من سطح البحر المتوسط .
أفرحوا يامصريين كل هذا بشارة وراسائل من اللة سبحانة وتعالى فتقربوا الى اللة الذى لم ينساكم بالصلاة والذكاة والدعاء وليعلم القاسى والدانى ان مصر هبة النيل وجنة اللة على ارضة ومحروسة باذن اللة وخزائن الارض ومهبط الرسل والأنبياء وحماية للمستضعفين منهم وارض الكنانة وأرض الميعاد وعدى عليها عيس وموسى وابراهيم وهاجر المصرية والعزراء وابنها عيسى عليهما السلام كيف كل هذا وينساها اللة .
وأخيرا قولوا الحمد اللة والشكر للة وأقيموا الصلاة وأوتوا الذكاة وأتقوااللة حق تقاتة وللأرهابيين الم يكن فى هذا أياتة الم تروا أيات الرحمن لمصر بعد كل هذة البشارة والرسائل الربانية .
تحيا مصر تحيا مصر تحيامصر وسيروا على بركة اللة وهو خير حافظا
