من فضلك اختار القائمة العلويه من القوائم داخل لوحة التحكم

مؤتمر الدولي ضد عقوبة الاعدام و القاء كلمات الشباب الايرانيين

11111111

تقرير من زهيراحمد

مدير مكتب_ايران

نرجس رحمانفرد:

انا نرجس رحمانفرد طالبة جامعية في علم النفس من لندن. لقد تراجعت حقوق الإنسان في ظل هذا الإستبداد المذهبي إلى مستويات متدنية جدا. أريد ان أوضح ان الشعب الإيراني لايحتاج إلى فزاعات بل انهم يحتاجون إلى عناصر لتغيير النظام برمته. أثبت روحاني وأسلافه من الفاشيين بانهم فاقدين لضمير انساني. هناك أكثر من 2000 إعدام خلال العامين الماضيين فقط…

أوجه خطابي إلى الشباب داخل إيران بانكم لستم وحيدين. ونحن لدينا مجاهدي خلق في مخيم ليبرتي وألبانيا وكل أرجاء العالم حيث انهم ضحوا كل شيء وكانوا مستهدفون عدة مرات الا ان هدفهم الوحيد هو جلب الحرية والسلام والمساواة إليكم. انهم يقتربون إلي هدفهم يوما بعد آخر ولن يستسلموا أبدا ونحن سنكون بجانبكم دائما. وفي نهاية المطاف أريد ان أتعهد باننا كشباب وجيل مستقبل سنفعل كل ما في وسعنا لنحقق تغيير النظام وحقوق الإنسان في إيران.

ورقة عمل السيدة رجوي لعشرة مواد تؤكد بوضوح ان إيران المستقبل تعترف بحق النساء كإنسان وانهن سيتمتعن بحقوق متساوية وسيتم إلغاء عقوبة الإعدام وكما قالت السيدة رجوي لن يكون أطفال دون 18 عاما في السجن منتظرين حتى يأتي دورهم بالإعدام. رها حشمتي خواه:

في هذا اليوم الذي يعتبر اليوم العالمي لمناهضة الإعدام أود ان أقول ان النظام الإيراني لم يعدم السجناء في سجن ايفين وغيره من السجون الإيرانية فحسب بل يقوم بذلك في سجن ليبرتي في العراق بحق مجاهدي خلق. على سبيل المثال هجوم الأول من أيلول/ سبتمبر 2013 والذي سقط فيه عدد كبير من مجاهدي خلق شهداء رغم انه كان من المقرر ان يتم حمايتهم أو الهجمات الصاروخية التي استهدفت ليبرتي وكذلك فرض الحصار الطبي وغيره من المضايقات التي يفرضها النظام بهدف القضاء عليهم أو ارغامهم على الاستسلام.

كما استقدم النظام عددا من عملائه تحت يافطة عوائل مجاهدي خلق إلى ليبرتي مؤخرا بهدف تمهيد الطريق لشن هجوم آخر على السكان. وكل ذلك بسبب ان مجاهدي خلق يشكلون محط أمل للشعب الإيراني والنظام يخاف من ذلك ويريد عدم ايصال صوت مجاهدي خلق إلى الشعب الإيراني الا انه يخطأ في حساباته… سارا نوري: أنا سارا نوري وبصفتي محامية شابة فرنسية-

إيرانية أصبت بالصدمة من تنامي وتيرة الإعتقالات اللا مبررة في بلدي وكل ذلك رغم مجيء رئيس الجمهورية يدعي انه إعتدالي. اليوم أريد ان أتحدث بشكل خاص عن تدهور حالة السجناء ممن ينتظرون تنفيذ أحكامهم بالإعدام في السجون الإيرانية. كان اكثر من 11 ألف سجين في إيران ينتظرون بتنفيذ أحكامهم بالإعدام خلال عام 2014. ان التهم المنسوبة إلى السجناء هي القتل وتهريب المخدرات. وأكد الأمين العام للأمم المتحدة مؤخرا في تقريره ان عقوبة الإعدام هي عقوبة غير مقبولة اطلاقا لتهريب المخدرات.

وتعتبر عقوبة الإعدام أداة بيد النظام لكبح المجتمع…

111111

1111111

نبذة عن الكاتب

مقالات ذات صله

الرد