حسب تقارير وكالات الايرانية نشاهد في 25 نيسان حالة أخرى من جريمة رش الأسيد على مواطنين في ساحة ونك بطهران. وقال رئيس مستشفى مطهري بطهران ان هذه المواطنة اصيبت بحروق من الدرجة الثالثة في اليد والوجه والظهر وهي بحاجة الى عدة عمليات جراحية ولم تبدأ بعد العملية. ولم يتحدد دافع هذه الجرائم بعد ولكن نظرا الى حالات عديدة من رش الأسيد في مختلف المدن ضد النساء والفتيات الايرانيات فان ميليشيات البسيج ورجال الأمن المنتكرين لخليفة الرجعيين وعراب داعش هم الذين يقفون وراء هذه الجرائم اللاانسانية بطلاقة الأيدي ودون أي مانع ووازع اخلاقي وقانوني.