وعلي ذلك اود ان اشاركم فكره كيفيه الخروج من روتين يومك وماتحويه انفسنا من مشاكل وصراعات بقضاء بعض الساعات التي تشحن انفسنا بالمذيد من الرضا وتغير بعض الاولويات الي مافيه راحه النفوس فهذه النوعيه من المشركات كفيله بتغير بعض المسارات .فهناك كلمه او رد فعل او اشاره كفيله بتغير طرق التفكير ف اوضاع حيتنا وكان علي ان احاول ان انقل لحضراتكم بعض المشاعر المتضاربه .الايجابيه الناتجه عن قضاء مثل هذه الاوقات الجميله بالفعل.فعندما تستمع الي حديث من اهم ف اشد الحاجه فقط لمجرد الحديث .او تتحدث الي شاب ف مقتبل العمر ف محاوله ان تغير له ولو مفهوم خاطئ ف ذهنه ..او تداعب اطفال ف محاوله لاسعادهم ..هذه هي المشاعر المتضاربه .احببت ان اسرد بعضها