من فضلك اختار القائمة العلويه من القوائم داخل لوحة التحكم

احوال ….ليست شخصية (2). ( محامين الاسرة والدفاع عن الباطل .)

. بقلم خالد راشد

انا هاخربلك بيتة …دة انا هابيعة هدومة .وتسالة بصوت خاضع ذليل كانثي تمساح تزرف الدموع الكاذبة : وكام الاتعاب ؟؟؟ مش هاخد منك ولا مليم يعني مش هاتدفعي ولا هاتغرمي حاجة ..هناخد منة هوا ؟؟؟!!!!! حوار يبدأ به بعض محامين الضلال الرد علي امرأة خارجة عن طاعة زوجها ذهبت لمكتبة لتستشيرة في امرها او خلافها مع زوجها ..ما ان ينطق بها حتي يسيل لعابها كانثي اسد متعطشة للانتقام مجانا من رجلها او سبعها كما كان يطلق علية في زمان مضي كانت المرأة تري في زوجها اسد يحميها اما الان اصبحت الزوجات النواشز ( الخارجين عن طاعة ازواجهم ) لبؤات دون اسود وجدن غايتهن في بعض المحامين الذين وجدوا في قضايا الاسرة الملاذ الامن والمؤكد للحصول علي السبوبة والاتعاب الحرام معتمدا علي قوانين جائرة لم تنصف الرجل وخلقت من نسائنا زوجات يملأ قلوبهن الغل ورغبه جامحة لكسر شموخ وكبرياء الرجل الذي اطعمها لتعض يدة كحية ركضاء تملاها شهوة الانتقام ..تعتقد انها لن تدفع شيئا لا تدرك ابدا انها سوف تدفع لة اتعابا باهظة جزء كبير منها هوا زوال بيتها وذهاب راحة البال والستر لها ولاولادها .هذا تدركة متاخرة جدا بعد ان ينتهي بها الطريق وحيدة ..اما الجزء المقدم من اتعاب محامين الضلال والدفاع عن الباطل يتمثل في مراودتة لها عن نفسها لتدفع لة اتعابة من شرفها وعقتها ملوثة شرفها وشرف بناتها الذين يمثلون جزءا من المساومة الدنيئة ..تبدأ في التنازل بعد ان يسألها عن ادق تفاصيل غرف النوم بينها وبين رجلها ليصبح مثل هذا الحديث تقليدا يوميا .والاختلاء بها مكررا ..يبدأ اولي خطواتة مثل الضبع اللئيم الذي لا يأكل قبل الاسد بل ينتظر ماتبقي منة ليأكلة بعد ان عافتة نفسة فالسبع لا يأكل ميتا او بقايا الاخر ابدا بل يسعي بكل شموخ نحو افتراس ماتشتهية نفسة ..يذهب بها الي قسم شرطة لتصبح فريسة اخري لمحاولات من بالقسم لابتزازها جنسيا وعلي مرأي ومسمع من هذا المحامي الضبع .لتكيد لرجلها بمحضر كيدي وتقرير طبي ملفق في مستشفي حكومي لتبدا سلسلة اخري من الذل والهوان والابتزاز الجنسي من تمرجي او عامل بالمستشفي لتحصل علي وثيقة تدين بها من انكشفت امامة عارية دون اهلها سواء اب او اخ ..تعود وبصحبتها ذلك الضبع تشعر بالزهو والفخر لنجاحها في أولي محاولات الكيد ثم الابتزاز ..كل ذلك ولم تدفع مالا بل دفعت شرفا وذل وهوان ونظرات انحطاط حتي من الذين اظهروا تعاطفا كاذبا امامها ..تتحدد الجلسات الواحدة تلو الاخري والرجل في عملة و احيانا اخري ربما كانت لاتزال في بيتة وفي احضانة ولكن هكذا طبع الحيات الخيانة والانتقام حتي تحصل علي حكم غيابي ثم يبدأ الضبع اللئيم في مساومتة للحصول على الجزء الاخر من الاتعاب من اموال وكد الزوج المخدوع وياليتة يذهب لها او اولادها بل ياخذ نصيب الضبع وليس الاسد ويرمي لها بالفتات ..وتتوالي محاولات الابتزاز بقائمة المنقولات ويتكرر سيناريو الضلال جلسات ثم حكم اخر يتم ابتزازة به وهكذا تتوالي حلقات هذة المؤامرة بقضايا النفقة لها ولاولادها ومحاولات انتزاع مسكنة وينتهي الامر بعد ذلك كلة بطلبها الطلاق معتقدة انها انتصرت ولا تدري بانها في مستنقع من الحرام بطلاق غير شرعي ليصبح زواجها باخر زنا ..واموالا حراما لامرأة لا تستحق الانفاق لخروجها عن طاعة زوجها شيئا فشيئا تصبح امرأة عاهرة يزهدها الجميع وتصبح عبئا علي الجميع الذين ينفرون منها خوفا من سمعتها كمطلقة محاكم زجت برجلها في السجن بعد ان دفعت من كرامتها وشرفها ثمنا باهظا ..لتبدأ عهدا جديدا عليها ولكنة مكررا في حالات اخري كثيرة لاقت جزاءها بعد ان خذلها اللة للجؤها لشهود الزور ..فاصبحت كانثي العنكبوت وبيتها اوهن البيوت فبعد ان تنجب تقتل ذكرها .وبعد ان يشب ابنائها يلقون بها خارج البيت الضعيف اساسا ..لا لمطلقات المحاكم الاتي اعتبرن ضبع الدفاع عن الباطل ملاذها فهي تفتقد للرجل الحق في اسرتها لذا لجأت لمحامي مبتز وجدت فية رجلها ..هذا جزء من كل لممارسات وانحرافات بعض الرجال تحولوا للدفاع عن الباطل والمصلحة بدلا من الحق والعدل …استقيموا يرحمكم اللة ..فكما تدين تدان . ولازال للحديث بقية ..والتقارير الطبية الملفقة

نبذة عن الكاتب

مقالات ذات صله

الرد