من فضلك اختار القائمة العلويه من القوائم داخل لوحة التحكم

اهداء الي فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي داعم و نصير أصحاب الهمم

دكتور: احمد عبد المحسن استشاري حميات العباسية

اهداء الي فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي داعم و نصير أصحاب الهمم..لكن كثير من المسؤلين يخذلوه ولا ينفذون!!!!

حيث انني مهتم بتفعيل قانون المعاقين واعتبار (قصار القامه )فئة منهم مع اعطاءهم كافه الحقوق الممنوحه لغيرهم من اصحاب الهمم.والي الأن يتم التسويف والتلكيك ولم تخرج اللائحه التنفيذية والمنظمه للقانون وهي تبدوا بفعل فاعل وعن عمد وإصرار..واهدار كامل لحقوقهم الدستوريه.
وأعني ب القانون رقم(١٠)لسنه ٢٠١٨ الماده(٣١) بشأن السيارات المجهزه ومن يستحقها بمرافق(درجه اولي!!!)او بدون مرافق..
وإعطاء حق القياده له طالما قادر عليها وذلك باختبار فعلي علي السيارة الخاصة به او قياده بمرافق من الدرجه الاولي او الثانيه الاب او الام(درجه اولي)او (الاخ او الاخت)قرابه من الدرجه الثانيه تحسبا لوفاة الاب او الام ..او بلوغهم من العمر ارزله..ومن يهتم او يعول المعاق غير الاخ او الاخت..بدلا من اجباره علي توفير سائق غريب بمصاريف شهريه اجباريه مع دفع تامينات ومعاشات له(تتكلف الاف الجنيهات عند الترخيص او الاجره الشهريه للسائق..وهذا عبء مالي رهيب ع المعاق او اهله)..مع العلم اسقاط حقه في صندوق او معاش التكافل وحرمانه من المنحه الشهريه(قرابة ال ٤٠٠ جنيها فقط لا غير)..انتم مع المعاقين شكلا واعلاميا وصوريا فقط..لكن الحقيقه الفجه انكم ترهقونهم بمزيد من العوائق والعراقيل وتصعيب الحياة عليهم(واشعارهم بعجزهم اكثرمن احساسهم بعجزهم!!..انتم تشعرونهم بعجزهم اكثر مما هم عاجزون.. وده اسلوب متدني من اساليب التنمرالفج..دون رادع او عقاب.صدق من قال:-أساء الادب من امن العقاب.
فضلا لا امرا برجاء التكرم وعمل الشير اللازم لتحقيق املهم في اقناء سيارة مجهزة وقيادتها بانفسهم..وبلاش التعنت والتعسف والظلم والاجحاف..يكفيهم مافيهم من شدة وبلاء.

* اااه من شدتي *

مكتوب أعيش حيران…. وحرموني من فرحتي !!

وعايش حياتي تعبان …. محروم ومن صحتي!!

زي اللي عمره ما داق … لا راحه ولا بسمتي !!

ياسيدي أنا كنت عايش … تصعب عليك دنيتي !!

وأنا إللي عمري ما خاف … من وطني أو غربتي!!!

عمري طويل ما شكيت … من تعبي أو شدتي!!!

أنا قلبي عمره ماشاف … غير العذاب قسمتي!!!

قصير وعمري سنين …. سرقوا كمان فرحتي !!!

والعمر عدي وفات … حسدوني علي علتي !!!
________________

نبذة عن الكاتب

مقالات ذات صله

الرد