البعض إرتاح للعنوان ورآه عنوانا جميلا راقيا يصلح لأن يكون كتابا قيما ككتاب رسائل الصباح لأدهم شرقاوي ، وهل كتب أدهم شرقاوي رسائله في الصباح . المهم أني إحترمت رايهم جدا وبعثت إليهم بورده ، والبعض إنتقد معاتبا كيف تتحدث بما يدور بينك وبين من تتحدث عنها أمام الكل ، واحترمت رايهم وبعثت اليهم بوردة ، والبعض يقرأ والأمر عنده عادي فلم يمدح ولم ينتقد ، وعليه أحببت ان اوضح الأتي :-
أولا العنوان فقط جماله أسعدني فاخترت العنوان إختيارا ذاتيا ، ثانيا قد أكتب المنشور في الصباح وقد يكون مساء لايهم ، الأهم أني اتخايل ما قد يكون بين زوجين ، عريسين ، حبيبين ، فأكتب عن كل مايدور بينهما بطريقتي الجميلة التي لا تقترف إثما ولا تكتب فحشا ، وعليه فملهمتي بمجرد التفكير فيها قلمي يتفجر ينابيع عشق أو يجري وديان الحب ، هذا قلمي فكيف بقلبي ، قلبي كلما نظرت عيني لمنشور لها إزداد نبضه ، وكأنها سلطانة أقبلت وكل الجمهور أنا ، أصفق لها ، ارقص أمامها ، أغني في حضرتها ، اعزف بيانوا قلبي لإسعادها، الكتابة مولود جميل لنتخير لها الإسم وكل ما كان الإسم جذابا كلما كان له نصيب م̷ـــِْن إسمه . 🌷🌷