حمله مانحي الامل شعله تنير دروب الظلام *هل تجرؤ على تحدي المستحيل؟

كتبت/نهى عبد الخالق

* في زمن يختبر فيه الأمل، قصة رجل تحولت إلى أسطورة تتجاوز حدود الواقع. الكابتن أنور الكموني، البطل الذي رفض أن يكون مجرد رقم في إحصائيات السرطان.

لم يسمح لمرض قاتل أن يحدد مصيره، بل قاتل حتى أصبح أول رياضي يعود للمنافسة الدولية بعد زراعة نخاع العظمى.

*مع كل ضربة كرة، رسالة أمل. مع كل انتصار، درس في الإرادة.*

تخيل أن تُسلب منك كل فرص الحياة، لكن بدلاً من الاستسلام، تختار أن تكون أنت الفرصة. هذا ما فعله أنور. بعد مواجهة الموت والفوز بمعركة فشل النخاع العظمى الأكثر خطورة من السرطان، عاد ليصنع التاريخ كأول رياضي يحقق تصنيفًا دوليًا في التنس بعد عملية زرع نخاع العظمى. قصته ليست مجرد إنجاز رياضي، بل هي فصل جديد في كتاب الحياة يعلمنا معنى الإصرار والأمل.

*#حملة_مانحي_الأمل: شعلة تنير دروب الظلام* من قلب تجربته الخاصة، أطلق أنور حملة مانحي الأمل العالمية، مبادرة عالمية تعانق القلوب وتوحد الأرواح حول رسالة واحدة: الأمل. بفضل رؤيته وعزيمته، امتدت هذه الحملة عبر القارات، محولة الألم إلى قوة، واليأس إلى إلهام. *

من هنا يبدأ التغيير: أنت أيضًا بطل في هذه القصة* هذه القصة ليست عن أنور وحده، بل عن كل واحد منا. بكل مشاركة، بكل قصة نرويها، نحن نزرع بذور الأمل في أرض الواقع. دعونا نجعل من حملة مانحي الأمل راية نحملها سويًا، لنشارك النور في زمن الظلام. *

هل أنت مستعد لأن تكون جزءًا من هذا التحول العالمي؟*

إن قصة أنور ليست مجرد قصة بقاء، بل هي دعوة لكل منا لنكون جزءًا من حركة أكبر. حركة تبني جسور الأمل فوق بحور اليأس. انضم إلينا في #حملة_مانحي_الأمل وشارك قصة أنور لتكون شعاعًا من النور في حياة الآخرين. *”كل قصة نرويها، كل خطوة نخطوها نحو الأمل،

هي بصمة نتركها على العالم. فلنجعلها بصمة لا تُنسى.” –

شارك الأمل، شارك القصة، كن جزءًا من التغيير.* “عندما يتحدث العالم عن اليأس، نحن نختار أن نصرخ بالأمل” –