من فضلك اختار القائمة العلويه من القوائم داخل لوحة التحكم
Breaking News

رأى الغرب والصحف الغربية زيارة الرئيس و في شعب مصر

12033678_440066199512754_184810759_n

! الإعلاميه ساره أسامه ،

مدير مكتبنا بروما -ايطاليا وكندا

كثيراً من المصريين في شتي بقاع العالم ، يبحثون عن لقمه العيش بكل قوتهم حرصاً منهم علي تحسين حالتهم الماديه ، هذا لا يمنع أن رأيهم في مستقبل بلدهم قد يصيب أو يخطأ في بعض الأحيان ، ليس بالضروره أن يتشبث برأيه حتي وإن أخطأ قد يكون أخطأ في طرحه أو غير مقنع ، ولكن النتيجه شجار بين الطرفين بين هذا وَذَاك ، حينها فقط ، لابد من وقفه يستوضح فيها كلا الطرفين والإتفاق علي وجه نظر واحده ، حينئذ نستطيع إيضاح رأيئنا أمام المجتمع الغربي ، سنلقي مثل علي ذالك . آلا وهو ، هنا في المجتمع الإيطالي دائمي السؤال عن مستوي العلاقه بين فئات الشعب وطوائفه . وما هو رأيكم في المؤيد والمعارض ، وما هي طبيعه التواصل بين الإخوان المسلمين ،ومؤيدي الجيش والرئيس ، يتقدم كلاً منهم بإجابته أمان الجميع ، هذا وذاك لا يدرك أنه حين يسئ إلي بلده فهذا يقلل من قيمته كمصري أمام الأخرين، واحد تلو الأخر يبدي برأيه محاولا ً أنه صاحب الرأي السديد والأصح ، وتنتهي المناقشه بشجار هم والمتفرج ، ينظر لهذا وذاك نظره الجهل معبراً بنظراته بعدم احترام ، لأراءهم وبالتالي لبلدهم ، لا يعلمون أنهم سفراء لمصر أمام العالم ،، أعزائي المغتربين ،، نحن نستطيع إيصال آرآئنا ،ولكن علينا أن نحترم نظره العالم لنا في الخارج كمصريين نعتز ونحترم مصريتنا وهذا لا يتم إلا بإحترامتنا لآرائنا ، أستطيع قول رآيي ولكن عليك إحترامه ، أنت أيضا تستطع قول رآيك ويجب إحترامه فنحن في النهايه بلد واحد يجمعنا نعيش في ظله نحمل أسمه علي أعناقنا ، يجب أن ينظر العالم الغربي لنا نظره راقيه مهذبه ، واضحه المعالم صائبا الرأي ، ليس من الرقي أن أمتنع عن قول رآي أمام الآخرين . ولكن دون الإعتراض أو التهكم علي رأي الاخرين ، عندها سيعلم العالم بأثره ، أن مصر بلد حضاري ، يحترم الرأي والرأي الآخر ، دعونا نقدم برقي للا بالتهكم ، وفرض آرئنا بطريقه غير لائقه بمصر وشعبها وحضارتها العريقه ، نختلف نعم ولكن بإحترام لأراء الاخرين ، في النهايه مصر وشعبها وحضارتهاالعريقه ، رمز للعالم في الرقي وبأبناءها الكرام في مكان في بقاع الأرض . يجب أن نكون سفراء حقيقين لمصرنا الحبيبه ، وإختلاف الرأي لا يفسد للود قضيه ،،،،،،

نبذة عن الكاتب

مقالات ذات صله

الرد