لا يأتي الزواج الناجح من دون تحرّي الأسباب والعمل بكدّ للوصول لنتائج إيجابية.
فيما يلي بعض العادت التي تحدّث الأزواج السعداء عن كونهم يتبعونها في علاقتهم الزوجية:
– ممارسة طقس ما مشترك: من قبيل الرقص أو القراءة أو طهو طبق ما أو شيء من هذا القبيل، بحيث يكون بمثابة “كود” الخصوصية بين الزوجين.
– الحوار الناجح: والذي يعدّ الاحترام أساسه والصدق كذلك، وتجنب كل ما من شأنه تنفير الآخر من قبيل نبرة الصوت المرتفعة وعدم إفساح المجال للآخر كي يتحدث أو استخدام ألفاظ غير لبقة.
– الجنس الناجح: الذي لا يجنح لاعتبار هذه العلاقة الحميمية مجرد واجب ليلي، بل ممارسة مقتصرة على لحظات الحب والانفعال، وبطريقة ترضي الطرفين وتلبي احتياجاتهما.
– اقتسام المسؤوليات: وعدم إثقال كاهل طرف ما لوحده بهذه المهام والمسؤوليات، فيما الآخر منسحب تماماً أو جزئياً.
– العلاقة الطيبة مع عائلة الآخر: هذه واحدة من العوامل التي يتم إغفالها، على الرغم من أهميتها لدى الطرفين. احرصي على علاقة طيبة مع عائلة الزوج، وهو ما يتحتم عليه مراعاته في علاقته مع عائلتكِ.
– الاهتمام بالنظافة والمظهر الخارجي: لا تغفلي أهمية الاستحمام والنظافة وارتداء النظيف من الملابس والأنيق منها، وهو ما يتوجّب على الرجل مراعاته كذلك الأمر.
– تدليل الآخر: من قبيل تحضير الفطور له ليتناوله في فراشه، والاتصال به لمداعبته وإرسال النكت له، وإيلائه اهتماماً خاصاً وسط المسؤوليات جميعها.
– قبلة الخروج من البيت: وغيرها من قبلات متفرقة خلال النهار وقبل النوم. اجعليها واحدة من عاداتكِ اليومية وسترين عظيم أثرها على زوجكِ.
منقول عن ليالينا
