ان قناة السويس الجديدة غيرت الخريطة الجغرافية للتجاره العالمية . فمستقبل واعد لمصرنا تلك خقيقة لا جدال فيها .. والخير المنتظر متها ثابت الوضوح وملموس بتغيير وجه المنطقة وتغيير المنظومة الاقتصادية للبلد .
بذيادة مصدر ثابت جديد للقتصاد الذى سيمتد لنمو الاستثمارات الصناعية والزراعية التى ستصب عوائدها فى الميزان الاقتصادي في مصر . فمن ذلك و معناه ان مصر بتنطلق لآفاق التغيير اقتصاديآ و اجتماعيآ و بالتالى قوة النظام السياسي بها .
الم يعى شعب مصر ذلك فأن المخطط الحالى بضرب مصر بهدف الانتقام كونها هدمت مخطط التقسيم فأن مصر بعد وعت الدرس زادا اصرارها على الحفاظ على ارضها بالتحرير الفعلى لشبه جزيرة سيناء
. وادخالها فى منظومة مصر الاقتصادية . كون ان سيناء منبع اقتصادى ضخم يدعم اقتصاد نصر فعملت على تحريرها فعليآ لهدافين الهدف الاول حماية ارض الوطن الهظف الثانى هو التحرير الفعلى لهذه واستخراج ثرواتها لدعم الاقتصاد و رابعآ حماية البوابه الشرقية لمصر عن طريق الكثافة السكانية العامله لنموها فى كفة المناحى .. و خامسآ لضرب المخطط الاسرو امريكيي .
الذى يهدف الى التقسيم . حماية لارض مصر و للبعد عما حدث للعراق و ليبيا و اليمن و سوريا .. وما تفعله القيادات الحاليه وهى قيادات وطنية . هو التحرير الفعلى لسيناء 68000 الف كيلو متر مربع كانت مساحه مهماله فى العقد البائد لكن الان بالرؤيا الحكيمه الواعيه لمصالح مصر من اجل خير شعبها مصر تسترد سيناء .
ف يا شعب مصر اين ادعم قياداتك السياسية لتكملة المشوار من اجل الوطن والاقتصاد والتنمية حتى تنطلق مصر الى مجالات العلم و التكنولوجيا كونها هى الإسس التى تعمل على تنمية الاقتصاد فالنساعد مصر الى ان تتحول الى نمر اقتصادى ولنا فى ذلك تجربة سنغافورا بلد معدوم فى موارده الاقتصادية بالتكنولوجيا انطلقت الى مجال الاقتصاد المتفوق و امام مصر تجربة اليابان التكنولوجية التى جعلتها رابع اقتصاد فى العالم و قياسآ على ذلك تجربة المانيا بعد الحرب العالمية الثانية .
و بها تربعت على العرش الاقتصادي للعالم . و ذلك بمساندة شعوبها لقيادتها السياسية فهل من المنطق ان من ان من يقومون بالاشاعات المغرضه ان تجد هذه الاشاعات طريقها الى شعب حضارته 7 الاف سنه وهل من المنطق ان يتقبل شعب بهذه الحضاره تلك الاشاعات حتى يحولون بها هدم دولة مثل مصر التى يعد تعداد شعبها 95 مليون
رغم ان هذه الاشاعات تصدر من مجموعة من التجار الجشعين ذوى العلاقة الاخوانية الارهابية متعاونين مع بعض رجال الأعمال ذوى العلاقات الاخوانية ايضآ بهدف تدمير نفوس الشعب و تسبيب بعض المشاكل للبلد و ذلك عن طريق هدم الاستقرار والأمان و منع التقدم لطفرة مصر الى الامام …
وهل العب على الوتر السيكولوجي للشعب استغلال حالات الغلاء الذى افتعالها المغرضون ضعاف النفوس و احتكروا قوت الشعب فى سلعه الاساسية من اجل الربح الغالى ان يكون ذلك ثورة ان الحكومة المصرية وبثبات تقوم بجهودها لمنع هذا الاحتكار والجشع حتى تعود الاسعار لحدودها الطبيعية و ذلك لمحاربة هذه الاشاعات والاستقرار بمجتمعآ ان منظومة الاقتصاد الحالية تبشر فعلآ بالخير لمصر . ففعلآ بكامل وعى شعبنا فأنه فاهمآ هذه الشاعات الاخوانية المغرضه على جميع صفحات التواصل الاجتماعي و ذلك لن يجدى مع نظام وطنى شديد الوطنية هدفه بناء مصر و بناء الانسان المصرى .
و رجال الأعمال الجشعين باهدافهم المريضه كان هدفهم تدمير اقتصادنا المصرى لتسهيل هدم الدولة و ذلك لن يحدث بوعى شعبنا ذو الحضارة .. ولن ينساق هذا الشعب و راء اهدافهم .
لأن مصر لن تنهض الا بالوعى والعمل الجاد والاخذ بنظم التكنولوجيا ومسايرة عصر التكنولوجيا اصبح هو اساس الاقتصاد لبناء مجتمع سليم ياخذ باسباب العلم . وهنا نحذر اجندة الاعلام المسموم الممول من دول اعداء مصر ان حضارة المصريين سترد الكيد لهم .
ولا تنسوا ان مصر هى ام الحضارات بغموض نهر النيل سر حياتها ولا تنسوا استطورة ايزيس و اوزوريس فى الولاده العزريه . فنحن شعب ذو حضارة جذورها فى التاريخ والحاضر ..
